منذ أنْ صنع محمد رباً [وهي صناعة يدوية بدوية في غاية الخشونة والتناقض] واختار له اسماً هوائياً "الله" احتار الناس به [وفي حالتنا هم المسلمون] وسعوا بكل ما امتلكوا من "قوة ورباط الخيل" إلى إشغال البشرية به.
وهم لم يكتفوا بهذه "الصناعة" اليدوية إذ صنعوا له بدورهم "أشياء" لا عد لها ولا حصر وشرعوا يدونونها في آلاف الكتب. وفي زحمة التدوين هذا أخذوا ينسون ما كتبوه في وقت ما ليسردوا "شيئاً" متناقضاً تماماً عنه أو يرفضون ما قالوه آنذاك وأحلوا محله "شيئاً" آخر من غير أن يحذفوا ذلك "الشيء".
ولهذا فإن "أشياء" الله متناقضة متضاربة غريبة عجيبة تبدأ ولا تنتهي . . .
وهذه السلسلة هي عن "أشياء الله" الغريبة العجيبة .
ولهذا فإن "أشياء" الله متناقضة متضاربة غريبة عجيبة تبدأ ولا تنتهي . . .
وهذه السلسلة هي عن "أشياء الله" الغريبة العجيبة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق