1.
في مكان ما قرأت كيف يرى بعض المتدينين [وهم كثيرون جداً] في قانون الطاقة والكتلة بأن الله هو الطاقة التي تخلق الكتلة!
2.
وليس هدفي الآن مناقشة هذه الفكرة السخيفة، بل أرغب في أن أسأل المتدين هذا السؤال:
لقد توصلت التجارب (العملية وعلى مستوى الإنتاج) إلى أنتاج طاقة " نوع من الوقود" من روث الأبقار.
سؤالي هو:
أين، يا ترى، نضع الله؟
في أي طرف من طرفي هذه العملية: في براز الحيوانات أو في الطاقة الناتجة من البراز؟
لا أريد من المؤمن التعجل، فكما يقول المثل:
"في التأني السلامة، وفي العجلة الندامة"!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق