لا تَحْتَاجُ إلَى بُرْهَانٍ أو بحوثٍ أكادِيمِيَّةْ!
كلُّ حاكمٍ، ومنذ أن شَرَعْنا بِفَبْرَكًةِ التأريخِ، طاغِيَة!
هذي هِيَ القَاعِدَةُ الذَّهَبِيَّة!
وكلُّ خِلَافٍ ـ إنْ كانَ ثّمَّةَ خِلَافْ،
وكلُّ شذوذٍ عَنِ الْقاعِدِةْ،
هُوَ محض افتراض،
هُوَ محضُ ادِّعَاءْ،
هُوَ، بالأحْرَى، أُسْطُورَةٌ عَرَبِيَّةْ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق